أكد حزب الدعوة الإسلامية أن السماح بعودة من أسهم في تصعيد وتيرة الإرهاب والقتل وسفك الدماء البريئة وقادة الفتنة يعني فتح جراح الشهداء وأسرهم من جديد.
الحزب أضاف في بيان أن عودة أصحاب المواقف التحريضية أو استقبالهم استقبالا رسميا يعد أمرا مستفزا وغير مبرّر وطنيا وأخلاقيا ، مبيناً أنّ الحسابات السياسية القصيرة النظر يجب ألا تكون دافعاً لاتخاذ إجراءات أو قرارات تتجاوز القانون وثوابت العملية السياسية لما لذلك من أثر سلبي على الرأي العام واستقرار المجتمع ولما يثيره من غضب واستياء واحتقان في الشارع العراقي.
اترك تعليقك
ملاحظة: لطفا التعليق يخضع لمراجعة الادارة قبل النشر.