كما بين عضو حزب الدعوة الإسلامية الدكتور وليد الحلي أن فتوى الجهاد الكفائي للسيد السيستاني أسهمت في توحيد الصفوف وتعزيز الروابط بين المسلمين والأديان الأخرى في الدفاع عن الوطن والقضاء على الارهاب الذي استهدف الجميع.
الدكتور الحلي أضاف أن فتوى الجهاد الكفائي مثلت محطة فارقة في تأريخ العراق الحديث وستظل شاهداً خالداً على وعي ودور المرجعية الدينية إضافة إلى تلاحم الشعب وقدرته على إسقاط أخطر مشروع إرهابي عرفه العصر الحديث وأمثاله والتأكيد على وحدة العراق وسيادته واستقلال إرادته.
اترك تعليقك
ملاحظة: لطفا التعليق يخضع لمراجعة الادارة قبل النشر.