عد حزب الدعوة الإسلامية إنتفاضة السابع عشر من رجب عام الف وتسعمئة وتسعة وسبعين أول تحدٍ ورفض لنهج النظام البعثي المجرم وسياساته الإقصائية التمييزية الطائفية.
بيان للحزب أضاف أن إعتقال السيد الشهيد محمد باقر الصدر (رض) من قبل جلاوزة البعث أثار غضباً عارماً في اوساط المؤمنين الذين انتصروا لمرجعهم في موقف شجاع وفي سابقة غير معهودة ، وأشار إلى أن إنتفاضة رجب كشفت خواء نظام البعث داخلياً وعرته خارجياً وفتحت مسار المواجهة المفتوحة مع نظام دكتاتوري وتواصلت وتصاعدت حتى سقط البعث ونظامه الفاشي.
اترك تعليقك
ملاحظة: لطفا التعليق يخضع لمراجعة الادارة قبل النشر.