الاطرافُ الخارجيةُ لا ترغبُ بالاستقرارِ والهدوءِ في الشارعِ العراقي بعدَ نتائجِ الانتخاباتِ فها هي بدأت تتحركُ من اجلِ ضربِ الشارعِ والمحتجين الرافضين على نتائجِ الاقتراعِ لادامةِ الازماتِ وخلقِ الفجواتِ بين الاطرافِ السياسيةِ الفاعلةِ في القرارِ السياسي...